كَمَا هُوْ "الْحُلَمْ" أَتَى !
طَيَفَاً نَابِضَاً بِجَسَدٍ مُخَتَلِفْ ...~
هَائِمَةٌ أَنَا بِهْ ..؟
أَمْ هَائِمَةٌ بِتَخَيُلَاتِيْ ..!
الْتِيْ تَعَدَتْ حُدُودْ الْوَاقِعْ الْحُلُوْ ,, لِتَدَخُلْ دُونْ إِسَتِأَذَانٍ فِيْ عَالَمْ أَحَلَامِيْ !
فَزَادَتْ جُرَأَتِيْ ...
وَ تَخَلَيَتُ عَنْ بَراءَتِيْ ..َ
تَجَرَدَتُ مِنْ حَيَائِيْ !
مَا خَطَبِيْ أَنَا !!! مَا خَطَبِيْ !!!!؟
لِأَكُونْ مَعَهُ كَمَا إِعَتَدَتُ أَنْ أَكُونْ !
لِأُصَوِرْ أَمُورَاً إِشَتَقَتُ لَهَا !
بِبُعَدٍ مِنَهْ ... حَنَان"ٍ وَ إِهَتِمَامْ ... تَجَسَدْ فِيْ شَخَصِيَةٍ حِلَوَةٍ "تُخِيفُنِيْ" !
وَ رُجُولَةٍ مُتَشَابِهَةٌ "تُرَعِبُنِيْ" !َ
... بِلِذَهْ ! ... بِحَنَانْ ! ... بِشَوَقْ !!
أَغَمِضِيْ عَيَناكِ الْآنْ يا "إِبَنَتَهْ" !
عَلَى تَرَاتِيلٍ مِنْ أَفَكَارٍ لَنْ يَفَهَمَهَا غَيَرُكْ .. وَ لَنْ يَعَرِفَهَا هُوْ !!
وَ إِنَسِجِيْ بَحَرْ مَشاعِرِكْ مِنْ جَدِيدْ ! بَعِيدَاً عَنَهْ ... وَ قَرِيبَاً مِنَكِ !
وَ حُومِيْ حَوَلَهُ فِيْ مَنَامِهْ ,,, كَحُلَمٍ ...... أَصَبَحَتِيْ "تَتَمَنِينَهْ" !
حَقَاً ,, كُلُ مَمَنُوعٍ "مَرَغُوبْ" !
الْنِهَايَهْ !